حكاياتي

الصداقه

الصداقه كلمه سهله ومتداوله بين الناس بس معناها كبير اوى وصعب انك تلاقى الصداقه بمعناها الحقيقى فى هذا الزمن اوحتى فى زمن تانى

انك تلاقى حد يحبك بجد من فلبه" انك تلاقى حد يخاف عليك من قلبه " انك نلاقى حد همه يبقى همك " انك تلاقى حد ممكن يعمل اى حاجه تكون فيها سعاتك " انك تلاقى حد فى وقت منتا تكون محتاجه تلاقيه جنبك من غير متتكلم " انك تلاقى حد يقولك مينفعش وينفع عشان مصلحتك " انك تلاقى حد يفرح من قلبه عشانك "

هى دى الصداقه بالمعنى الحقيقى ...وانا اعتقد انها بقت نادره اوى فى الزمن ده

بقى كل واحد ميهموش اللى مصلحته ولو مصلحته متتفقش مع مصلحتك يبقى خلاص .ولو فرحك مش هيفرحه يبقى مش لازم افرح "طب لوزعل او عنده مشكله او مكتئب شويه وانا مالى هو انا كمان هشيل همه , ياعم انا ناقص لما يبقى رايق ويحل مشكلته هبقى اسأله كان فى ايه اصل انا محبتش اضايقك سعتها "ههههه " وهكذا فى هذا الزمن الغريب الذى فقد اجمل معانيه من حب وصداقه واخوه

يقول أرسطو عندما سئل عن الصديق: «انسان هو أنت.. إلا أنه بالشخص غيرك».

لم صديقك سرا، وامدحه امام الاخري ديموفيل

من اقوال احد الادباء: صديقى هو الذى يساعدنى، وليس الذى يوقفنى

.سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا، وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه.